Titanfall لعبة التصويب المرتقبة، التى تنشرها شركة EA والتي يطورها ستوديو Respawn، والتي مازالت محور اهتمام لاعبين الانترنت تحصل اخيراً على سبب "يفسر" لماذا لن يتم اصدارها لمنصة Playstation 4، بينما ستصدر للـ Xbox One، والحاسب الشخصي.
شائعات هذه الاسبوع تم تأكيدها من مصدر موثوق، يبدو ان شركة مايكروسوفت تعمل على نسخة جديدة من Xbox One، نسخة ارخص من الحالية، وايضاً بيضاء اللون، لكن لم يتم تأكيد اذا ما كان لن يحتوى على مشغل اسطوانات ام لا، لكن النسخة الجديدة بالتأكيد ستكون ارخص من سعر المنصة الحالية البالغ 499$ رسمياً.
قالت شركة ياهو إنها رصدت محاولة منسقة للحصول على اسماء المستخدمين وكلمات السر لحسابات البريد الالكتروني (ياهو ميل) باستخدام برنامج كمبيوتر خبيث.
وقالت الشركة -التي أكدت انه لا يوجد دليل على الاستيلاء بشكل مباشر على اسماء المستخدمين وكلمات السر من انظمتها- إنها اتخذت خطوات فورية لحماية المستخدمين الذين شملتهم محاولة الاختراق بحثهم على تغيير كلمات السر الخاصة بهم.
وقالت ياهو ايضا في بيان عبر موقع تمبلر التابع لها “المعلومات التي استهدفها الهجوم تبدو انها اسماء وعناوين للبريد الالكتروني من الحسابات التي شملتها محاولة الاختراق.”
واضافت أن قائمة اسماء المستخدمين وكلمات السر التي استخدمت في شن الهجوم تم جمعها على الارجح من قاعدة بيانات طرف ثالث غير محمية بشكل مناسب.
وقالت الشركة انها طبقت اجراءات اضافية لصد الهجمات عن انظمتها وانها تستخدم خطوة ثانية للتحقق من الهوية بما يسمح للمستخدمين بمزيد من الحماية لحساباتهم.
ولم يتسن على الفور الوصول الى مسؤولين بالشركة للتعرف على قاعدة البيانات التي نقلت منها المعلومات.
المصدر: رويترز
كما كنا قلقين من ميعاد صدور التقنية الجديدة من AMD للعبة Battlefield 4، يبدو ان DICE قد انقذت الشهر بأصدار هذا التحديث، الذي زاد الترقب له بشكل كبير جداً في الآونة الاخيرة.
تحدثت سابقاً عن تحديث قادم لللعبة الشهيرة Battlefield 4، وجئت اليكم بتفاصيل التحديث خاصة فيما يتعلق بمدى التغييرات التي ستطرأ على الاسلحة.
مرة اخرى تقوم DICE باطلاق حملة لمساندة لاعبي Battlefield 4، خاصة بعد المشاكل والمتاعب الذين مروا بها منذ صدور اللعبة، وحتي يومنا هذا، هذه الحملة تحدث للمرة الثانية، حيث كانت لمدة اسبوع سابقاً، لكن هذه المرة لدينا شهر كامل محمل بالجوائز والمكافئات.
أعلنت شركة “نوكيا” اليوم عن نتائجها المالية للربع الرابع من العام المنصرم 2013، بالإضافة إلى كامل نتائج السنة المالية للعام نفسه، حيث أظهرت النتائج التي ستكون الأخيرة قبل أن تُسلم الشركة الفلندية قطاع الهواتف التابع لها لشركة “مايكروسوفت” التي استحوذت عليه في سبتمبر الماضي، استمرار انخفاض مبيعات هذا القطاع.
ومع أن الشركة لم تكشف عن تفاصيل مبيعاتها لهواتف “لوميا” و “آشا”، إلا أنها اعترفت بالأداء المتدني والأعداد الأقل التي بيعت من هذه الأجهزة مقارنة بنفس الفترة من العام 2012، وبالرغم من ارتفاع مبيعات الهواتف الذكية التي تنتمي إلى سلسلة “لوميا”، نوعًا ما.
وبحسب “نوكيا”، وخلال الفترة الممتدة من بداية شهر أكتوبر حتى نهاية شهر كانون الأول/ديسمبر الماضيين، انخفض صافي مبيعات الهواتف المحمولة والأجهزة الذكية التي تتضمن هواتف كلًا من هواتف “لوميا” الذكية وحاسب “لوميا 2520″ اللوحي الجديد، وذلك مقارنة بنفس الفترة من العام 2012.
يُذكر أن صافي مبيعات شركة “نوكيا” السنوية والربعية تشهد انخفاضًا، وذلك في وقت تقترب فيه شركة “مايكروسوفت” من تولي مسؤولية قطاع الهواتف لدى الأولى، ما يلقي على عاتق الأخيرة، بحسب الخبراء، الكثير من المسؤولية والعمل للنهوض بقطاع الشركة الذي يشهد منافسة شرسة من قبل شركة “سامسونج” الكورية الجنوبية و “آبل” الأمريكية.
أعلنت شركة “فيسبوك” أنها بدأت باختبار طريقة لتوجيه إعلاناتها نحو تطبيقات الهواتف النقالة المُطوَرة من قبل شركات أُخرى.
وأشارت “فيسبوك” إلى أنها تعمل على اختبار طريقتها الجديدة في الإعلان مع بعض الشركاء والمُعلنين على نطاق ضيق، لكنها تُخطط لتوسيع عملية الإعلان هذه في المُستقبل القريب.
وأكدت “فيسبوك” على أن خطتها الإعلانية الجديدة تسمح للمُعلنين بتوجيه إعلاناتهم نحو المُستخدمين المُستَهدفين داخل “فيسبوك” وخارجها، كما أنها تجلب طرق جديدة لمُطوري التطبيقات نحو تحقيق المزيد من الأرباح.
وتعتزم “فيسبوك” استخدام طريقتها التقليدية في توجيه الإعلانات، لكن هذه المرة نحو مُستخدمي التطبيقات على الهواتف النقالة، دون أن يظهر لهم أن هذه الإعلانات مصدرها “فيسبوك”.
وتأتي هذه الخطوة من “فيسبوك” بُغية تعزيز موقعها في مجال الإعلان على الأجهزة المحمولة، وهو المجال الذي تبرع فيه شركات مثل “تويتر” التي استحوذت العام الماضي على شركة “MoPub” المتخصصة في مجال الحلول الإعلانية على الهواتف النقالة.
شركة “أودي” تعلن إزاحة الستار عن سيارتها الجديدة Audi S1 في معرض جنيف المقرر إقامته في مارس المقبل مع طرحها في الأسواق في مايو 2014.
السيارة الجديدة تأتي بمحرك سعة 2 لتر بتربوشارجر يولد قوة 230 حصان، وهو نفس المحرك المستخدم في سيارة Audi S3، إلى جانب نظام قيادة رباعي الدفع.
وستحتوي السيارة الجديدة على مداخل هواء أكبر في الصدام الأمامي والتي من المقرر أن تكون متاحة في كلا من النسخة ذات الـ3 أبواب وذات الـ5 أبواب.
ومن المقرر أن يتم طرح السيارة في الأسواق في مايو المقبل إلا أنه لا يوجد تفاصيل حول سعرها.
كشفت شركة Square Enix عن مجموعة جديدة من الصور للعبة المنتظرة THIEF. حيث من المقرر أن تطلق هذه اللعبة بشكل رسمي في 28 فبراير. كنا قد نشرنا خبر في وقت سابق عن هذه اللعبة فيما يخص متطلبات التشغيل الخاصة بها لمنصة PC هنا.
انتشرت مؤخراً تقارير تُفيد بأن بعض مبرمجي إضافات جوجل كروم قاموا ببيع إضافاتهم لجهات ثالثة تقوم باستغلال تثبيت هذه الإضافات من أجل نشر محتوى خبيث أو التجسس على حواسب المستخدمين أو غيرها من الأعمال التي قد تضر حواسب المستخدمين.
لذا يمكن لمستخدمي جوجل كروم الإستعانة بإضافة “ExtShield” التي تقوم بفحص الإضافات المُثبّتة على المتصفح والتأكد من خلوّها من البرمجيات الخبيثة، فضلاً عن تنبيه المستخدم قبل تثبيت أي إضافة في حال تم الإشارة على احتوائها على هذا النوع من البرمجيات.
بعد تثبيت الإضافة يضغط المستخدم على آيقونة الإضافة الموجودة بعد شريط العنوان لتظهر له صفحة جديدة تحتوي على الإضافات التي يجب إزالتها فوراً، وبشكل آلي عند محاولة تثبيت أي إضافة جديدة تقوم بعرض رسالة للمستخدم.
انتشرت مؤخراً تقارير تُفيد بأن بعض مبرمجي إضافات جوجل كروم قاموا ببيع إضافاتهم لجهات ثالثة تقوم باستغلال تثبيت هذه الإضافات من أجل نشر محتوى خبيث أو التجسس على حواسب المستخدمين أو غيرها من الأعمال التي قد تضر حواسب المستخدمين.
لذا يمكن لمستخدمي جوجل كروم الإستعانة بإضافة “ExtShield” التي تقوم بفحص الإضافات المُثبّتة على المتصفح والتأكد من خلوّها من البرمجيات الخبيثة، فضلاً عن تنبيه المستخدم قبل تثبيت أي إضافة في حال تم الإشارة على احتوائها على هذا النوع من البرمجيات.
بعد تثبيت الإضافة يضغط المستخدم على آيقونة الإضافة الموجودة بعد شريط العنوان لتظهر له صفحة جديدة تحتوي على الإضافات التي يجب إزالتها فوراً، وبشكل آلي عند محاولة تثبيت أي إضافة جديدة تقوم بعرض رسالة للمستخدم.
شكل فيديو لفيل صغير يواجه مجموعة أسود بأذنيه الصغيرتين عبرة للمثابرة، فرغم أن نهايته كانت بين أنياب الأسود إلا أنه مات مقاوماً وليس خاضعاً.
هذه المعركة الشرسة التي استمرت حوالي نصف ساعة، استطاع رصدها المصور السويسري كورت هاس في حديقة وانج الوطنية بزيمبابوي، بحسب صحيفة دايلي ميل البريطانية.
ويُظهر الفيديو المنشور على يوتيوب مستقطباً آلاف المشاهدات كيف حاول مجموعة الأسود إفقاد الفيل توازنه لإسقاطه أرضاً، وغرس أنيابهم في رقبة الفيل الذي حاول مقاومتهم مستخدماً أذنيه الصغيرتين.
واعتبر بعض المعلقين هذا الفيل بطلاً بمقاومته هذه الأسود، وتساءل معلقون آخرون عن مكان وجود الأم التي تركته يواجه هذا المصير المفجع لأنها سمحت له بالشرب من نبع الماء خارج المجموعة التي يعيش معها.
أصدرت إدارة الدولة للصحافة والنشر والسينما والإذاعة والتلفزيون في الصين، إشعارًا جديدًا طالبت فيه المستخدمين الراغبين برفع أي مقطع فيديو إلى الإنترنت، بوجوب استخدام أسمائهم الحقيقية، في خطوة يرى المراقبون أنها تشير إلى المزيد من التقييد على حرية الإنترنت في دولة عُرف عنها ذلك.
وقالت الإدارة في إشعارها إنه لا يُمكن لخدمات مشاركة الفيديو على الإنترنت استضافة إلا مقاطع الفيديو التي تم رفعها من قبل شخص يستخدم شخصيته الحقيقة، حيث يتوجب على المستخدمين قبل ذلك تأكيد شخصيتهم وفقًا للمُعرِّف الوطني (National ID).
يُذكر أن الإدارة الصينية بدأت بفرض المزيد من القيود على حرية نشر الفيديو على الإنترنت خلال العام 2012، حيث أعلمت الحكومة هناك مزودي الخدمة مثل “سينا” (Sina) و “يوكو” (Youku) بأنهم مسؤولون عن أي محتوى ينُشر على خدماتهم.
وبعد ذلك، زعمت الحكومة أن بعض عروض الفيديو على الإنترنت تضم محتوى مبتذلًا يدعو إلى العنف، وأن عددًا قليلًا من العروض تستخدم مشاهد دموية وبذيئة على أنها دعاية، ثم وفي نهاية عام 2012، ألزمت الصين جميع مستخدمي الإنترنت على التسجيل في خدمات الإنترنت باستخدام أسمائهم الحقيقية.
تجدر الإشارة إلى أن الحكومة الصينية كانت قد أعلنت قبل أيام عن إطلاق نظام خاص لتشغيل الحاسبات والأجهزة الذكية، بهدف كسر سيطرة أنظمة التشغيل الأجنبية على الأجهزة العاملة في البلاد، أطلقت عليه اسم “سي أو إس” (COS).
نجح فريق طبى بقسم المسالك البولية والتناسلية بمستشفى قنا الجامعى من إجراء أول عملية جراحية لتركيب جهاز تعويضى لحالات الضعف والعجز الجنسى.
وتمكن الفريق طبى الذى يضم كل من الدكتور أحمد محمود حسن المدرس بقسم جراحة المسالك البولية والتناسلية والدكتور عبدالرازق حسن مدرس مساعد من تركيب جهاز تعويضى لعلاج العجز الجنسى لأحد المرضى و هو عبارة عن تركيب دعامة سليكون يتم تركيبها داخل أنسجة العضو الذكرى .
وأشار محمود إلى أن العجز الجنسى يأتى فى فترة ما بعد الأربعين لكن فى الفترة الأخيرة بدأ المرض ينتشر بين قطاع كبير من الشباب لذا كان لابد من البحث عن طرق جديدة للتعامل مع مثل هذه الحالات التى لا يجدى فيها التعامل بالأدوية والعقاقير .
وأضاف المدرس بقسم المسالك البولية أن هذه العملية هى المرة الأولى التى يتم جراؤها فى قنا إذ كان المرضى يتوجهون لمستشفيات أسيوط والقاهرة لإجرائها.
وبعد إجرائها بدأ عدد من المعانين من المرض الإقبال على المستشفى لإجراء هذه الجراحة وخاصةً أن حالة المريض الذى تم إجراء الجراحة له يمارس حياته بشكل طبيعى ،خاصةً أن هذه العملية لها نتائج إيجابية جيدة ونسبة الخطورة فيها تكاد تكون منعدمة، موضحاً بأن العملية تستغرق ساعة زمن لكن يسبقها إجراءات تعقيمية شديدة.